سأحَـكي عنكُم 🌤. لو كانتِ القصة عنّ الجمّال سأحكيها عن أمّي كان ياما كان قلبٌ لايملكه اي انسان قلبٌ يحمي ويُسامح ويعفو قلبٌ يعرفُ أن الطُهر أساس الام أمي اجملُ حكاية عن الجمّال ; لو كانتِ الحكايةُ عن الحنان سأحكيها عنّ أبي كان ياماكان بطلٌ أشجع من الشُجعان وقلب أحن من قلوب الصبيان أبي ذاك الفارس البطل الذي يستطيع أن يحمي الجميع بدونّ سلاح وسأكُمل الحكاية عن أبي بأنه بطلي ، لو كانتِ الحكاية عن الوفاء سأحكيها عنّ صديقي كان يا ما كان قلبٌ أوفى من الخُذلان قلبٌ صان قلبي من الاحزان وكأنه يعرفُ أن الزمان الذي كان مُغادراً لا يُنكر ذلك إنسان وسأكُمل الحكاية لو كانّت الحكاية عن البَذل سأحكيها عن مُعلم كان ياما كان اعطى بأرخص الأثمان وبذل بدون نقصان فكيف لهُ أن يُهان ؟ سأكمُل الحكاية لو كانت الحكاية عن الحِكمه سأحكيها عن جَدي لو كانتِ الحكاية عن الاحتواء سأحكيها عن جَدتي لو كانت الحكاية عن العطاء سأحكيها عن عائلتي لو كانت الحكاية عن الإيمان بي سأحكيها عنّ مُعلمتي ، كان ياماكان معلمتي حنان تملك قلباً أمن بي أيما إيمان تملك من أسمها نصيب الحنان كله وكأنه خُلق لها اكثرُ من...
المشاركات
عرض المشاركات من مارس, 2017
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
حُـلم الدعوه ✨. شيئاً فشيئاً الحُلم الذي كان في قائمة المُستحيلات أصبح يسيرُ جنباً الى جنب مع أيامي كُنت اعلمُ أني أملك الارادة لإصل و اعلمُ أن كل الاحلام قابلة للتحقيق ما دُمت أتنفس ؛ اعلمُ أن ذاك الحُلم الذي يختبئ في قلبي لثلاثة أعوام استحق مني البذل لأراه اليوم أعظم ماقد يكون في حياتي إنها ثلاثةُ سـنين مرت على مضض كُنت أقول إتِركُي الحُلم وأبدليه بأخر وتارة أقول قفي على ناصية الحُلم وقاتلي سنتين بَذلتُ فيها وحاولت وجاهدت وكُل الاشياء كانت ضِدي ؛ أقتربت من أن أتخلى عنه وسنّه مرت قررت أن أبدأ نهج جديد مع حُلمي وأنّ اجعله أمام ناظري لايَترُكني كُنت اعرف أن الله اذا رأى الصِدق في قلب العبدِ اعطاه فصدقت الحُلم كُنت واثقه من أنهُ لن يخون حتى وأن تخلى سيعود ، سنتان كِفاح وسنة صِدق مع الله رجحت كفة الصدق مع الله على الكِفاح ووصلت لِما اتمنى كُنت اشعرُ في أول مره وكأني مُحلقه في سماء الدعوة التي كافحت لإصل لها لذة الوصول لاتُقدر بأغلى الأثمـانّ ولكن الحياة فيها مايستحقُ النِضال لإجله كالدعوة ؛ في ذاك اليوم الذي ألقيتُ فيه لإول مره كان في بالي ان من المُستحيل أن يقفَ احداً ض...